صفات الله تعالى: الصفات الواجبة و المستحيلة
تحضير الدرس التطبيقي - جدع مشترك
(30/10)
شرح المفردات :
- أيّا ما تدعوا : بأي إسم من أسماء الله الحسنى دعوتم فيستجيب لدعواتكم.
- و لا تجهر بصلاتك و لا تخافت بها : لا ترفع صوتك فيها و لا تخفت صوتك.
- ولم يكن له ولي من الذل : ولم يكن له حليف حالفه من الذل الذي به.
أجوبة التحليل :
1- سبب نزول الآيتين هو وجوب التوسط في قراءة القرآن.
2- المقطع الأول : من "قل أدعوا الله..إلى..بين ذلك سبيلاً"
المقطع الثاني : من "وقل الحمد لله...إلى..وكبّره تكبيراً"
3- المقطع الأول يثبت استطاعة المؤمن أن يدعو الله بأسماءه الحسنى، و يأمر الله أن يتوسط الإنسان في صلاته فلا يرفع و لا يخفت صوته فيها.
المقطع الثاني يثبت لله صفة الوحدانية و الغنى المطلق و مخالفته للحوادث و ينفي عنه سبحانه التعدد و الشريك و النظير و النصير.
4- أمر الله تعالى في الآية الأولى بأن يدعو الإنسان ربه بأي إسم من أسماءه الحسنى و أن لا يرفع صوته ولا يخفته في الصلاة، بل يتوسط فيه.
5- نهى سبحانه في هذه الآية أن يجهر أو يخفت الإنسان بالصلاة، بل أمر بالتوسط في ذلك.
6- تثبت الآية لله أسماء الله الحسنى مثل "الرحمن" و قبول الدعاء بها.
7- تنفي الآية الثانية عن الله تعالى التعدد و الشريك و النظير و النصير.
أجوبة التحليل :
1- سبب نزول الآيتين هو وجوب التوسط في قراءة القرآن.
2- المقطع الأول : من "قل أدعوا الله..إلى..بين ذلك سبيلاً"
المقطع الثاني : من "وقل الحمد لله...إلى..وكبّره تكبيراً"
3- المقطع الأول يثبت استطاعة المؤمن أن يدعو الله بأسماءه الحسنى، و يأمر الله أن يتوسط الإنسان في صلاته فلا يرفع و لا يخفت صوته فيها.
المقطع الثاني يثبت لله صفة الوحدانية و الغنى المطلق و مخالفته للحوادث و ينفي عنه سبحانه التعدد و الشريك و النظير و النصير.
4- أمر الله تعالى في الآية الأولى بأن يدعو الإنسان ربه بأي إسم من أسماءه الحسنى و أن لا يرفع صوته ولا يخفته في الصلاة، بل يتوسط فيه.
5- نهى سبحانه في هذه الآية أن يجهر أو يخفت الإنسان بالصلاة، بل أمر بالتوسط في ذلك.
6- تثبت الآية لله أسماء الله الحسنى مثل "الرحمن" و قبول الدعاء بها.
7- تنفي الآية الثانية عن الله تعالى التعدد و الشريك و النظير و النصير.