غنيت مكة
تحليل النص الشعري للسنة الثالثة اعدادي
(8/10)
نوعية النص :
قصيدة تقليدية تنتمي لنظام الشطرين (الصّدر والعجُز)، رويها حرف الدّال المشبع بالألف، مصدرها ديوان "كما الأعمدة" للشاعر اللبناني سعيد عقل. تندرج ضمن مجال القيم الإسلامية وتدخل في باب غرض المدح.
أتعرّف الشاعر :
سعيد عقل شاعر لبناني، من كبار الشعراء المعاصرين، ولد في مدينة زحلة، وتميز شعره بالتجديد. من دواوينه "رنْدَلَّى" و"أجمل منك لا" و"كما الأعمدة".
الفكرة العامة :
يصف الشاعر في القصيدة إحساسه تجاه مكّة وأهلها الكرماء، كما ينقل ابتهالات الحجاج وصلواتهم، واستجابة الله تعالى لدعائهم.
وحدات القصيدة :
الوحدات
|
شروح وإضاءات
|
الأفكار الأساسية | الأساليب |
---|---|---|---|
الوحدة الأولى (الأبيات من 1 إلى 3) |
غنيت : مدحت وأنشدت صيدا : شرفاءً وكرماء. لألأ : أضاء علا : إرتفع |
فرح الشاعر بالعيد ومدحه أهل مكة المجتمعين لأداء مناسك الحج ووصفه لهم بالشرفاء والكرماء. | استعمال الجناس : على - علا. استعمال التشبيه: بنيانهم كالشهب ممدودا. |
الوحدة الثانية (الأبيات من 4 إلى 6) |
صل لهم: أدع لهم البيدا: الصحراء المقفرة الأنام: الخلق والبشر |
حب الشاعر لأهل مكة جعله يطلب من قارئ القرأن أن يدعو لهم لأن الله يستجيب الدعاء في هذا المكان المقدس. | استعمال النداء: يا قارئ. استعمال اسم المفعول: موصود |
الوحدة الثالثة (الأبيات من 7 إلى 9) |
الورق: نوع من الحمام معروف بجمال صوته | وصف الشاعر الحجاج المقربين إلى الله بالدعاء والصلاة رغبة في كرمه ورحمته. | استعمال اسماء الإشارة: هناك. استعمال النداء: يا وُرق. |
الوحدة الأخيرة (الأبيات من 10 إلى 12) |
زجّاً : أملاً | أمل الشاعر في أرض مليئة بالخيرات واختتامه القصيدة برجاء لقاء وجه الله تعالى. | استعمال النفي: لا. استعمال الإستثناء: إلاّ. |