درس في الوطنية
نص قرائي
(12/12)
نوعية النص :
النص عبارة عن نص سردي يندرج ضمن مجال القيم الوطنية للدكتور جمال الدين الشيال، مقتطف من "المطالعة الثانوية".
الفكرة العامة :
وصف الكاتب شخصية محمد الخامس وأخلاقه ومقاومته للإستعمار من أجل تحقيق الحرية والإستقلال للمغرب والمغاربة.
الشرح اللغوي :
قدوة : مثال أعلى.
ترنو : تطيل النظر وتتطلع.
تهفو : تشتاق.
تخفق : تضطرب.
تُجِلّه : تحترمه وتعظّمه.
طاغوت : ظالم متكبر متجاوز لحدّه.
أخمدها : أسكتها وأطفأها.
الضيم : الظلم والقهر.
يستكيم : يهدأ.
يلين : يضعف.
مدّ : منح و أهدى وقدّم.
ينافحه : يقاومه ويكافحه.
الأسمى : الأعلى.
دنس : قذارة ووسخ.
ربقة : القيد.
نبراس : مصباح.
اندلعت : اشتعلت وانتشرت.
أقضّ : أرّقه وجعله لا ينام.
مضاجع : جمع مضجع وهو مكان النوم.
العلقم : نبات مرّ المذاق : العذاب.
عرين : بيت الأسد.
آثر : فضّل.
صانَعَ : نافق و تصنّع و تكلّف في المعاملة.
الشكيمة : الإرادة والعزيمة.
دائباً : بجد مستمر.
جلاء : طرد وخروج.
بلغ الكتاب أجله : انتهت أيامه.
بارئ : إسم من أسماء الله الحسنى.
بلغ الكتاب أجله : انتهت أيامه.
بارئ : إسم من أسماء الله الحسنى.
الأفكار الأساسية :
1- وصف الكاتب شخصية الملك محمد الخامس بكونه بطلاً وزعيماً ومجاهدأ وقائداً، ولذلك أصبح قدوة للمغاربة.
2- الظروف التي تولى فيها محمد الخامس الحكم وقمع المستعمر حريات الشعب ورفضه المساومة بشعبه ووطنه مقابل حياة ذليلة.
3- رغم الإغراءات التي قدّمها المستعمر لمحمد الخامس لم يقبله وفضّل أن يعيش في المنفى مكرّماً على أن يعيش في بلده مستعمَرًا.
4- اندلاع نار الثورة في كل مكان لاسترجاع الملك محمد الخامس إلى وطنه بعد أن أذاق الشعب المغربي المستعمر العلقم.
5- ثمار الجهود التي قام بها الملك من أجل إرجاع الحرية والإستقلال لبلده وتزامن وفاته مع طرد آخر جندي فرنسي من المغرب.
خلاصة :
وصف الكاتب شخصية الملك محمد الخامس وأخلاقه وتضحياته العظيمة التي قام بها لإبقاء شعبه في هناء وسلام، رغم الإغراءات والظروف التي اعترضت طريقه، مما سبب اندلاع الثورة لاسترجاعه من المنفى بعد أن أذاق الشعب المغربي المستعمر العلقم، فتزامنت وفاته مع طرد آخر جندي فرنسي من المغرب.
5- ثمار الجهود التي قام بها الملك من أجل إرجاع الحرية والإستقلال لبلده وتزامن وفاته مع طرد آخر جندي فرنسي من المغرب.
خلاصة :
وصف الكاتب شخصية الملك محمد الخامس وأخلاقه وتضحياته العظيمة التي قام بها لإبقاء شعبه في هناء وسلام، رغم الإغراءات والظروف التي اعترضت طريقه، مما سبب اندلاع الثورة لاسترجاعه من المنفى بعد أن أذاق الشعب المغربي المستعمر العلقم، فتزامنت وفاته مع طرد آخر جندي فرنسي من المغرب.